مما لا شك فيه أن فضاء اليوتوب هو من الفضاءات المحبذة لرواد الإنترنت ، كل حسب ميولاته أو رغباته . فهناك من يدخل اليوتوب زائرا أو متصفحا للفيديوهات و الآخر يلعب دور المنتج في إنزال الفيديوهات و مشاركتها مع الناس و يعرف كل فيديو إقبالا مختلفا من حيث عدد المشاهدات ...
من هنا يظهر لنا سؤال يلوح في الأفق ، هل نسبة المشاهدات المرتفعة تدل لى جودة أفضل للمحتوى ؟
هذا التساؤل سيدفعنا لتحليل ذاك الارتباط الذي يجمع بين عدد المشاهدات و طبيعة المحتوى ، فإذا قمت بالدخول لليوتوب أبرز ما ستراه هي فيديوهات الساعة و الملاحظ فيها أنها تتمحور حول حصريات أو فضائح فتجد القليل فقط منها تلك الفيديوهات التي تهم مواضيع رائعة أو بالأحرى يوتبرز ذوي كفاءة في إنتاج محتوى جيد سواء فكاهة أو إفادة !
بالموازات مع هذه الفيديوهات ستلاحظ أرقام متفاوتة لعدد المشاهدات المسجلة .. فتجد أن ذاك المحتوى الرائع له نفس عدد
من هنا يظهر لنا سؤال يلوح في الأفق ، هل نسبة المشاهدات المرتفعة تدل لى جودة أفضل للمحتوى ؟
هذا التساؤل سيدفعنا لتحليل ذاك الارتباط الذي يجمع بين عدد المشاهدات و طبيعة المحتوى ، فإذا قمت بالدخول لليوتوب أبرز ما ستراه هي فيديوهات الساعة و الملاحظ فيها أنها تتمحور حول حصريات أو فضائح فتجد القليل فقط منها تلك الفيديوهات التي تهم مواضيع رائعة أو بالأحرى يوتبرز ذوي كفاءة في إنتاج محتوى جيد سواء فكاهة أو إفادة !
بالموازات مع هذه الفيديوهات ستلاحظ أرقام متفاوتة لعدد المشاهدات المسجلة .. فتجد أن ذاك المحتوى الرائع له نفس عدد
المشاهدات التي لذى ذاك المحتوى الذي يبرز لنا فضيحة أو ما شابه .. هذا و إن لم نقل أقل ! قد تعود هذه القضية لطبيعة اهتمامات المتصفحين و القضايا التي تشدهم و تلفت انتباههم أكثر أو قد يعود الأمر إلى تقنيات و كلمات مفاتيح تحظى باستقطاب أكثر و قد تحصل في الكثير من الأحيان أن المشاهد عندما يفتح الفيديو لا يجد ذاك المحتوى المرجوا و الذي كان يتطلع إليه عندما قرر الدخول .
انطلاقا من هذه النظرة التحليلية البسيطة يتضح لنا جليا أن عدد المشاهدات لا يقترن بجودة المحتوى ، و لم و لن يكون يوما معيارا يقيم جودة الفيديو الذي بين أيدينا ، و لكن كذلك الأمر لا يسلب الأحقية من بعض الفيديوهات الرائعة التي تعرف تألقها و حصولها على عدد مشاهدات جيد جدا و انتشار واسع .
انطلاقا من هذه النظرة التحليلية البسيطة يتضح لنا جليا أن عدد المشاهدات لا يقترن بجودة المحتوى ، و لم و لن يكون يوما معيارا يقيم جودة الفيديو الذي بين أيدينا ، و لكن كذلك الأمر لا يسلب الأحقية من بعض الفيديوهات الرائعة التي تعرف تألقها و حصولها على عدد مشاهدات جيد جدا و انتشار واسع .
هذا النص الغبي ، غير مقصود لقرائته . وفقا لذلك فمن الصعب معرفة متى وأين نهايته ، لكن حتى . فإن هذا النص الغبي ، ليس مقصود لقرائته . نقطة رجوع لسطر مدونة عرب ويب ترحب بك
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء